رواية عشقت قاتل ابي الفصل الخامس 5 بقلم صباح غمري

رواية عشقت قاتل ابي الفصل الخامس 5 بقلم صباح غمري 


#عشقت_قاتل_ابي

#البارت_الخامس

يوسف جه من وراها : هنا ! 

هنا وهي واقفه بتاخد نفسها بالعافيه ادورت و بصتله 

هنا قربت منه و حضنته : يوسف انت كويس ، حصلك حاجه ؟ 

يوسف بعدم تصديق : انتي الكويسه ، مستوعبه بتعملي ايه 

هنا بدموع وهي حضناة : انا مش عاوزة افتكر حاجه دلوقتي 

يوسف زقها بعيد : لا ياهنا انتي فاكرة كل حاجه ، خرجتيني ليه و عاوزة مني ايه ، انتي عارفه كويس اوي اني القتلت باباكي 

هنا بزعيق : اخرس ، اخرس قولتلك مش عاوزة افتكر 

يوسف : لا هتفتكري  و هتقوليلي انتي ليه عملتي كدا 

هنا مسكت دماغها بصويت : قولتلك اخرس مش قادرة استحمل 

يوسف خاف عليها و قرب منها ضمها لي : هنا اهدي ، انا اسف ، انا بس متوتر و خايف ، هنا انا معاكي 

هنا بدأت تهدي : انا عاوزة اروح 

******************







"ف بيت هاني"

محمد : قلتله أن مفيش حل ف القضيه حاليا 

ثريه : انت كدا تعجبني 

محمد بخوف : بس هو خرج 

ثريه : بتقول ايه

محمد : مدام هنا خرجته انهارده 

ثريه بعصبيه : ازاي الكلام دا و ازاي متقوليش 

محمد : حصل فجأه و عرفت منه لما خرج 

ثريه : نفد منها ، والله ما هسيبه 

****************

"غرفه هنا و يوسف"

يوسف : هنا انا اسف 

هنا وهي مدورة وشها : علي ايه 

يوسف : انا مش فاهم حاجه ، بس اسف ، صدقيني انتي متعرفيش حاجه 

هنا : ولا عاوزة اعرف الموضوع خلص 

يوسف : معداش غير اربع ايام انا مش فاهمك بس انا مكنتش هقتله 

هنا : انا عارفه ان مش يوسف الحبيته اليقتل طبعا ، وان يوسف البحبه مستحيل كان تهديد بس صح 

يوسف باستغراب و بلع ريقه : صدقيني ايوا 

هنا بضحك : طيب خلاص انا مبسوطه و مصدقاك ، عاوز ايه تاني 

.....................

"كانت قاعدة ف غرفتها حابسه نفسها من غير اكل ولا مايه من وقت وفاته و باصه للحيطه"

عزة بتخبط : ست مها 

مها بدون رد

عزة فتحت الباب : ست مها قومي بالله عليكي كفايه ، انا خايفه ليوسف يحس 

مها بعياط : يحس ولا يولع ، هاني حب حياتي اتقتل ، مات فاهمه يعني ايه ، بعد كل السنين دي اخيرا بقينا سوا بعد عذاب ، و فالأخر يموت ، ليه عمل ايه هو ف حياته ، معملش غير أنه اتجوز حب عمرو بعد عذاب كان نفسه يعيش مبسوط بس ، كان بيحب بنته ، بيحبها عشان كدا اتحمل واحدة انانيه و كل همها فلوسه و بس و جه علي نفسه عشانها 

و لسه بتكمل داخت و وقعت من طولها .

عزة بصريخ : ست مها ، الحقوني ،يوسف 

....................







هنا قربت منه و حضنته : يوسف انا نفسي نقرب من بعض 

يوسف قرب منها اكتر و قرب من شفايف"ها : مش عارف يا هنا 

هنا : كفايه لحد كدا ، انت معندكش حتي ذرة حب ليا ؟ 

يوسف : علي العكس انتي متعرفيش حاجه 

هنا حطيت ايديها علي شفايفه : مش عاوزة اعرف غير اني ابقي ف حضنك 

يوسف مال علي رقبتها يبوسها بكل رقه و هنا اتوترت و حسيت بكل مشاعرها اتجاه يوسف و زقته فجأه .

هنا بصريخ : لا مش هينفع كدا ، مش دا المفروض يحصل 

يوسف : ف ايه يا هنا 

هنا : مش هينفع ، مش بالطريقه دي 

يوسف لسه هيتكلم 

لقي صوت خبط علي الباب 

عزة : الحقني يا يوسف مدام مها وقعت من طولها .

...................

يوسف : طمني يا دكتور ماما كويسه 

الدكتور بص لهنا و بص ليوسف : الوالدة كويسه خالص بس ممكن اعرف سنها ؟ 

يوسف : عندها ٤٣ ، خير طمني ؟ 

الدكتور : كان لازم اطمن من السن ، احنا محتاجين شوية تحاليل عشان نطمن علي صحتها وأنه مش هيأثر عليها 

يوسف : انا مش فاهم ، هي مالها يا دكتور 

الدكتور : مبروك والدتك حامل 

هنا ويوسف بصدمه : .......


#الكاتبه_صباح_غمري


                        الفصل السادس من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×